"قَالَ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ (28) " الشعراء
يرد موسى عليه السلام بحجة أخرى لكن يختمها هـذه المرة بقوله
" إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ (28) " الشعراء وقد قال في سابقتها " ِانْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ (24)" الشعراء
كأنه يقول لفرعون : ما دام قد وصل بك الأمر لأن تتهمني بالجنون فلن أقول أن كنتم مؤقنين إِنما ان كنتم تعقلون فجاء بمقابل الجنون .