ارْجِعُوا إِلَى أَبِيكُمْ فَقُولُوا يَا أَبَانَا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ وَمَا شَهِدْنَا إِلَّا بِمَا عَلِمْنَا وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَ (81) |
وهكذا أمر
الأخ الأكبر أو رئيس الرحلة أخوته أن يرجعوا إلى أبيهم، ويقولوا له ما حدث
بالضبط، فقد اتهم ابنه بالسرقة، ونحن لا نقول هذا الكلام إلا بعد أن وجد فتيان
العزيز صواع الملك في رحله، ولا نعلم هل دسها أحد له؟ وهل هي حيلة ومكيدة؟ وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا وَإِنَّا لَصَادِقُونَ (82) |